كن سمحاً ولا تكن مبذراً وكن مقدراً ولا تكن مقتراً
عرض للطباعة
كن سمحاً ولا تكن مبذراً وكن مقدراً ولا تكن مقتراً
اذكرني بخيرإذا لم تمنحــــك الأيام
قلــبا كقلبي!
وحبـــــــا كحبي! وتكررت في حياتك كل الأشيــــــاء إلا أنـــــــــــــا!
صرخات مكبوته تدوي في اعماق نفسي
تحاول عبثا الخروج
ترتد بصدى صوت يزلزل جدار قلبي
تغوص في اعماقي كبركان نيرانه مستعره
لا مناص لها ,, اما الخروج ودمار ما حولي
او احتراق كامل و موت مؤكد
الدنيا لا تصفو لشارب ولا تخلو لصاحب إن أقبلت فهي فتنة وإن أدبرت فهي محنة
فاعرض عنها قبل أن تعرض عنك, واستبدل بها قبل أن تستبدل بك, أحوالها لا تزال تنتقل وأطوارها لا تبرح تتبدل
عجبت للبخيل الذي يستعجل الفقر الذي هرب منه
أن كـان قـد عـز في الدنيـا اللقـاء فـ
.......... في مواقـف الحشـر نلقاكـم ويكفيـنا
يا بني، اجعل نفسك ميزاناً بينك وبين غيرك. فأحبب لغيرك ما تحب لنفسك. واكره له ما تكره لها، ولا تظلم كما لا تحب أن تُظلم، وأحسن كما تحب أن يُحسن إليك. واستقبح من نفسك ما تستقبحه من غيرك، وارض من الناس بما ترضاه لهم من نفسك. ولا تقل ما لا تعلم وإن قلَّ ما تعلم، ولا تقل ما لا تحب أن يقال لك. واعلم أن الإعجاب ضد الصواب، وآفة الألباب. فاسع في كدحك، ولا تكن خازناً لغيرك. وإذا أنت هديت لقصدك فكن أخشع ما تكون لربك"
تتشابه الأشياء بشكل غريب
وماعاد يميزها عن بعضها
غير درجة اقترابها من الرمادي !
مثل الزمن مالك حبيب منين أنا جرحي يطيب
حسبي على قل النصيب اللي رماني بالسراب
الحب ليس بحثاً عن صورة شاعرية
إنه حالة تعايش بكل مافيها من ..
وميض .. إحتراق .. ذكرى
حالة إستعداد عظيمة للعطاء بلا حدود أو قيود
دموع الشوق بعيوني.. و أحزاني تخاويني،.،
ثواني ليلتي غربه.. و أعيش بعالم الحرمان،.،
أدور بدنيتي تايه.. و لا فيها من يسليني،.،
سوى "ذكرى قديمه" .. في خواطر فكري السهران،.،
أنا جرح الفراق أحرق.. بقايا لهفة سنيني،.،
و أماني عشتها كانت.. تجول بقلبي الولهان،.،
غريبه لحظتي صارت.. همومن ما تخليني،.،
تبين للزمن حالي.. و ترسمله شقى إنسان،.،
أحبك جدا ..وجدا وجدا
وأرفض من نار حبك أن أستقيلا
وهل يستطيع المتيم بالحب أن يستقيلا..
وما همني..ان خرجت من الحب حيا
وما همني ان خرجت قتيلا
طبْـعي :
لاعـآشرت شخص أذكـرهـ بـ الخيـر
حتى ولو إني مـآشفت الخيـر منّـه!
لأجلك سأحرر لغتي وارفع عنها شال الخجل
واحصي نبضات من حاصرني وصهر كونه بكوني
الحياة مليئة بالحجارة فلا تتعثر بها بل إجمعها وابنِ بها سلما تصعد به نحو النجاح